كشف رئيس المصانع الحربية الباكستانية عن أن المملكة العربية السعودية هي أكبر مستورد للأسلحة الباكستانية، واشترت أسلحة تقليدية ثقيلة وخفيفة تقدر قيمتها بملايين الدولارات.
وأطلع الجنرال عمر محمود حياة، لجنة الإنتاج الدفاعي في البرلمان الباكستاني الجمعة (6 مايو 2016)، على تفاصيل الصفقات بين السعودية وباكستان، مشيرًا إلى أنه "خلال العام المالي الحالي، فإن المصانع الحربية الباكستانية صدرت أسلحة بقيمة 81 مليون دولار إلى السعودية، التي تعد أكبر مستورد للأسلحة والذخائر من باكستان"، بحسب صحيفة "باكستان تودي".
وأضاف رئيس مجلس إدارة المصانع الحربية الباكستانية أنه خلال العقد الماضي، تم إدخال 72 منتجًا عسكريًّا جديدًا دون الحصول على أي تمويل من الحكومة.
وتابع الجنرال أنه يجري العمل على إنشاء معرض لتسويق المنتجات العسكرية الباكستانية في الإمارات العربية المتحدة.
وتعمل المملكة في الفترة الأخيرة على تطوير قواتها المسلحة وتزويدها بكافة الأسلحة والمعدات الحديثة ومن مصادر متعددة بهدف تنويع مصادر التسليح، وعدم الاعتماد على دولة وحيدة في تزويد المملكة بحاجاتها من المعدات والأسلحة، وذلك بهدف الاستعداد لمواجهة التوترات التي تحيط بمنطقة الشرق الأوسط.
وأطلع الجنرال عمر محمود حياة، لجنة الإنتاج الدفاعي في البرلمان الباكستاني الجمعة (6 مايو 2016)، على تفاصيل الصفقات بين السعودية وباكستان، مشيرًا إلى أنه "خلال العام المالي الحالي، فإن المصانع الحربية الباكستانية صدرت أسلحة بقيمة 81 مليون دولار إلى السعودية، التي تعد أكبر مستورد للأسلحة والذخائر من باكستان"، بحسب صحيفة "باكستان تودي".
وأضاف رئيس مجلس إدارة المصانع الحربية الباكستانية أنه خلال العقد الماضي، تم إدخال 72 منتجًا عسكريًّا جديدًا دون الحصول على أي تمويل من الحكومة.
وتابع الجنرال أنه يجري العمل على إنشاء معرض لتسويق المنتجات العسكرية الباكستانية في الإمارات العربية المتحدة.
وتعمل المملكة في الفترة الأخيرة على تطوير قواتها المسلحة وتزويدها بكافة الأسلحة والمعدات الحديثة ومن مصادر متعددة بهدف تنويع مصادر التسليح، وعدم الاعتماد على دولة وحيدة في تزويد المملكة بحاجاتها من المعدات والأسلحة، وذلك بهدف الاستعداد لمواجهة التوترات التي تحيط بمنطقة الشرق الأوسط.